شرح نص أطفال غزة سابعة اساسي محور الاطفال في العالم ,تحليل قصيدة أطفال غزة يندرج ضمن المحور الخامس من كتاب النصوص الانيس 7 اساسي تعليم تزنس
شرح وتحضير وتقديم وتقسيم وتحليل نص أطفال غزة مع الاجابة على جميع أسئلة نص أطفال غزة .. للشاعر الفلسطيني هارون هاشم رشيد
لغة عربية 7 اساسي,تقديم وأبني المعنى وأبدي رأيي نص أطفال غزة , شرح نص أطفال غزة , قراية تونس ,محور الاطفال في العالم حجج علمية
قولية واقعية احصائية دينية ,مواضيع انتاج كتابي مواضيع تعبير كتابي ومواضيع انشاء على موقع الموسوعة التعليمية التونسية ,
محور الاطفال في العالم ” شرح نص أطفال غزة” للشاعر هارون هاشم رشيد مع الإجابة عن الأسئلة – 7 اساسي
محور الأطفال في العالم شرح نصّ: أطفال غزّة
الموضوع:قصيدة أطفال غزة
يتحدث الشاعر عن اطفال غزة مبرزا مظاهر معانتهم و كيفية مواجهتهم لقسوة الحياة
التقسيم : الوجدات: حسب معيار التحول في انماط الكتابة :
1-من البيت الاول الى البيت السابع: وصف معاناة اطفال غزة
2- بقية النص : حوار ام فلسطينية مع ابنها
التحليل : قصيدة أطفال غزّة
الوحدة الاولى:
الشخصيات : الاطفال
المكان : غزة
الزمان: الان قبل الان
الوضع مستمر من الماضي الى الحاضر
شرح المفردات:
أغرى: جذب
الحدث : المعاناة و القهر
الاعمال و تنقسم الى اثبات و نفي:
الاثبات: يواجهون و يقاتلون
النفي: ما عرفوا ما هربوا ما دب
يثبت الشاعر شجاعة اطفال غزة و مواجهتهم المستعمر و ينفي عنهم الخوف و التعب
++ اطفال غزة محرومون من طفولتهم وم ابسط الحقوق : الامن و الحرية و السلم و الراحة و التعب
الوحدة الثانية:
اطراف الحوار: الام و الابن
موضوع الحوار:
الام تسأل ابنها إلى أين يتجه في هذه الظروف الصعبة: الحرب
الابن يذكر والدته بان مصير كل طفل فلسطيني: مواجهة المحتلين واحتمال الاستشهاد
+++ بالرغم من صغر السن ، يبدو الابن شجاعًا ومصممًا على تنفيذ مهمته
الأطفال محرومون من ابسط الحقوق لكنهم متفائلون بالمستقبل ، رغم ان الوضع الحالي يؤدي إلى اليأس
الإجابة عن الأسئلة: قصيدة أطفال غزّة
2 – يبرز الشاعر في الوحدة الاولى معانة اطفال غزة و مدى شجاعتهم
مستعملا النفي في العديد من الاحالات:
ما حرم منه اطفال غزة : اللهو و اللعب و الدراسة .ما لا يناسب طفولتهم:
يواجهون الرصاص و لديهم اسلحة، يرجمون بالحجارة و يقاتلون
3 – دار بين الام و ابنها حوار عن هذه المعاناة و القهر و الحرمان و هي تبدوا قلقة
و بالها منشغل تجاه ما يحدث في فلسطين و ما خلفه من تفاؤل و هو عزم
الابن على تحرير فلسطين و مواجهة المحتل
4 – قد لا اراك مساء اليوم
يبدوا انه مصر على تحقيق رغبته و الانتصار على المستعمرين
5 – يبدوا ان الشاعر متفائل الى الانتصار ” و تشرق الشمس يا أمة
السماء و تختفي الغربان تنسحب ” و يقصد بالشمس المقاومون و
الغربان المستعمرين و قد كون صورة مليئة بالامل و التفاؤل
النصّ : شعري أطفال غزة
من غزة الآن، قبل الآن قد وثبوا
أما سمعتم بهم يا أيّها العرب
أطفالُ في عُمُر الأزهار ما عرفوا
لهْوَ الصّغار و لا أغراهم اللعب
من الخيام التّي في الرّيح نازفة
جراحُها، طلع الأطفال و انتصبوا
يُواجهون رصاص الغاصبين فما
لديهُمُ من سلاح غير ما احتسبوا
فبالحجارة رجما فبالعصي قنا
يقاتلون و ما ارتدّوا و ما هربوا
أطفال غزة يدري المعتدي أبدا
ماذا لديهم و ما في الصّدر يصطخب
يُقاتلون فما كلّت سواعدهم
يوما و لا دبّ فيها اليأس و التّعب
تُسائل الأم أين العزم يا ولدي
و أين تمضي و هذا الهول يلتهب
يقول أين يا أمي أين أخي
و أين أهلي و أحبابي تُرى ذهبوا
مضوا على الدرب للتحرير غايتهم
و استشهدوا و أنا للأهل أنتسب
فإن تخاذلت الدنيا بأجمعها
عن الطّريق، فإنّي اليوم أقترب
قد لا أراكِ مساء اليوم ذا قدري
فكيف عن قدري يا أمّ أحتجب
من خان يونس نأتيهم و من رفح
من البريج يسيلُ الدم ينسكب
يطهّر الأرض من رجس يدنّسها
فينبت الزهر و الحنون و العشب
و تشرق الشمس يا أمّاه باسمة
و تختفي هذه الغربان تنسحِبُ
هارون هاشم رشيد: يوميات الصمود و الحزن
من هو هارون هاشم رشيد ؟ – Hārūn Hāshim Rashīd
هارون هاشم رشيد (1927 – 27 يوليو/تموز 2020) هو شاعرٌ فلسطيني
من مواليد حارة الزيتون بمدينة غزة، وهو من شعراء الخمسينات ممن
أطلق عليهم شعراء النكبة أو شعراء العودة. يمتاز شعره بروح التمرد
والثورة ويعد من أكثر الشعراء الفلسطينيين استعمالاً لمفردات العودة
حتى أطلق عليه الشاعر الفلسطيني عز الدين المناصرة لقب (شاعر القرار
194) [قرار الأمم المتحدة حول حق العودة
أصدر عشرين ديواناً شعرياً، وشغل منصب مندوب فلسطين المناوب
بجامعة الدول العربية. وهو حاصل على وسام القدس للثقافة والفنون
والآداب من الرئيس الفلسطيني عام 2016، واختير كشخصية العام
الثقافية من قبل وزارة الثقافة الفلسطينية عام 2014، وحائز على وسام
القدس للعام 1990
من أعماله
مع الغرباء -الديوان الأول (القاهرة، 1954م)- وقد اختار منها الأخوان
رحباني عندما زارا القاهرة بدعوةٍ من إذاعة صوت العرب عام 1955
قصيدة جميلة هي حوارية بين فتاة فلسطينية من اللاجئين اسمها ليلى
وبين والدها بالإضافة لقصيدتي سنرجع يوماً، وجسر العودة للتلحين
وغنتهن فيروز وسجلن في القاهرة ضمن باقةٍ من ثمانيةٍ وأربعين عملاً
أنتجوا في تلك الرحلة
عودة الغرباء (بيروت، 1956م
غزة في خط النار (بيروت، 1957م
أرض الثورات -ملحمة شعرية- (بيروت، 1958م
حتى يعود شعبنا (بيروت، 1965م
سفينة الغضب (الكويت، 1968م
رسالتان (القاهرة، 1969م
رحلة العاصفة (القاهرة، 1969م
فدائيون (عمّان، 1970م
مزامير الأرض والدم (بيروت، 1970م
السؤال -مسرحية شعرية- (القاهرة، 1971م
الرجوع (بيروت، 1977م
مفكرة عاشق (تونس، 1980م
المجموعة الشعرية الكاملة (بيروت، 1981م
يوميات الصمود والحزن (تونس، 1983م
النقش في الظلام (عمان، 1984م
المزّة (غزة، 1988م
عصافير الشوك -مسرحية شعرية- (القاهرة، 1990م
ثورة الحجارة (تونس، 1991م
طيور الجنة (عمان، 1998م
وردة على جبين القدس (القاهرة، 1998م
جذور أعماله الروائية:
سنوات العذاب (القاهرة، 1970م
تابع ايضا جميع شروح نص سابعة ثامنة تاسعة اساسي لغة عربية ملخصات الدروس بحوث حجج
مقالات ادبية مواضيع انشاء فقرات الانشائية تعابير انتاجات كتابية امتحانات 9.8.7 من التعليم الاعدادي تونس من هنا